المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
beshoy+ - 793 | ||||
Admin - 668 | ||||
dark_angel - 242 | ||||
SAMO - 177 | ||||
sallymessiha - 157 | ||||
soren - 155 | ||||
Dr_Romany - 116 | ||||
khalaf mahrous - 114 | ||||
Peter - 103 | ||||
zakaria - 99 |
بحـث
الخطيئة من نظرة بالاماسيّة ونظرة عقلانيّة
2 مشترك
منتدى الراعى :: مقلات :: مقالات
صفحة 1 من اصل 1
الخطيئة من نظرة بالاماسيّة ونظرة عقلانيّة
الخطيئة من نظرة بالاماسيّة ونظرة عقلانيّة
" يا بنـيَّ مغفورةٌ لك
خطاياك "
أتى بعض اليهود بمخلع إلى يسوع طالبين، طبعاً، أن يحلَّه ويخلصه من مرضه. لكن يسوع التفت إلى هذا المخلّع - وهذا المرض أوضح الأمراض ظهوراً للعيان بين أمراض الإنسان- وكأنَّه لم
يرَ إلاَّ المرض الذي اهتم هو أن يشفيه، وقال للمخلّع: "مغفورةٌ لك
خطاياك"؛ ففوجئ اليهود. لذلك علينا نحن أن نعرف مدى تقديرهم لمسؤوليّة
الخطيئة أوّلاً، وأن نعرف مفهومهم للخطيئة ثانياً؛ الأمران اللذان جعلاهم
يُفاجؤون. تشديد يسوع هذا على أمر الخطيئة يستحقّ منّا أن نسأل أنفسنا نحن أيضاً،
عمّا هو مفهوم الخطيئة بالنسبة لنا، أي ما هي الخطيئة في تقديرنا؟ هذا من جهة
أولى.
ومن جهة ثانية، تحيي الكنيسة اليوم، في الأحد الثاني من الصوم، تذكار القدّيس غريغوريوس بالاماس؛ الذي تصدّى في القرن الرابع عشر لخطر تهديد الحياة المسيحيّة من العقلانيّة
المحدودة البرلعاميّة (نسبة إلى برلعام الذي من كلابريا في صقلّية). وهذا الصراع
بين بالاماس وبرلعام لم يكن نظريّاً وجدالاً فكريّاً، بل هو خلافٌ على طريقة
التعامل مع الله وجوهر العلاقة في عبادته والعيش معه والسير إليه.
نعم، لعلَّ ما يهدّد حياتنا وإيماننا ليس هو عدم الإيمان بوجود الله، وهذه هي صيغة الإلحاد
الغابر. إنَّ الإلحاد المعاصر يَكمُن في تبديل وتزييف هذا الإيمان وإفساد طبيعته.
لذلك لم يعد الخطر على الإيمان من العوامل والإيديولوجيّات والضغوطات الخارجيّة،
وإنّما من مقدار صفاء الإيمان وعيش الإيديولوجيّة المسيحيّة الحقيقيّة من الداخل.
وإذا ألقينا نظرة على مفهومنا للخطيئة، وهذا الأمر هو من أدقّ الأمور في علاقتنا
بالله وفي مسألة خلاصنا، فإنّنا نجد أنَّ هذا المفهوم الحسَّاس مهدَّد فعلاً
وربّما مُنفَسِد بسبب العقلانيّة البرلعاميّة الغربيّة. لنرى إذن ما هي الخطيئة؟
عقلانيّاً، يتساءل إنسان اليوم، لماذا بلغة الدين نسمّي أفعالاً وتصرّفات ما "خطيئة"؟ ما
دامت هذه أحياناً كثيرة تبدو مفيدةً لي شخصيّاً أو مريحة،وتلبّي لديّ شهواتٍ دون
أن تضرّ أحداً آخر أو تمسّ به، ولربّما أحياناً تبدو مفيدة له أيضاً؟ لماذا هذا المفهوم
"العتيق" و"المعقّد" للخطيئة؟
بهذا الأسلوب العقلاني يحلّل غالبيّة الناس اليوم مفهوم الخطيئة، مصطدمين بالمفاهيم
"الدينيّة" القديمة لها! هم يرغبون إذن بتجاوز كلّ الموانع وكل رادع
أخلاقي، حتّى ولو كلفهم ذلك أحياناً إسكات صوت الضمير الداخلي، متجاوزين كلّ ما
يتركه هذا الأسلوب التحليليّ من غموض داخليّ. ويحتكمون بعد ذلك إلى تسميات جديدة
لتلك التصرفات من أجل تبريرها. ولو أنّنا تناولنا أدقّ وأهمّ التصرفات والمسلكيّات
الإنسانيّة، وتساءلنا ما هو تحديد الإنسان المعاصر للخطيئة فيها، لوجدنا أنّنا
غالباً ما نفسد ذلك مستبدلين الرشوة بالشطارة مثلاً، وخالطين الحبّ بالزنى
أحياناً، ومحوّلين الخدمة إلى الاستخدام، ومعوّضين عن المحبّة بالمصلحة. ولأنّنا
نحلّل هذه المفاهيم عقلانيّاً فإنّنا نجد أنَّ كلّ ذلك صحيح.
عقلانياً، مجرّد أن "نتديّن"! - وكم يحمل هذا الفعل من مخاطر ويتحمّل كثيراً من سوء الفهم-
نخطئ في تفسير الخطيئة أيضاً، فنحدّدها على أنّها تعدٍّ للوصيّة الإلهيّة! وكأن
المتضرّر في هذا الموضوع هو الله الذي عليه، لعدالته وربّما "لأنانيته"
ولكرامته، أن يُحصِّل حقوقه منَّا بفرض العقوبات علينا، في حياتنا الحاضرة قبل
جهنّم الحياة المقبلة. لكن لو فكرنا بشكلٍ أعمق لأدركنا أنَّ الخطيئة لا تستطيع أن
تمسّ الله، ولن تُصيب الله في ذاته. فإذا ما وضع الله لنا نواميساً وقوانيناً
تنهانا عن الخطيئة، فإنَّه لا يصنع ذلك لمصلحةٍ تتعلّق به، بل لأجلنا، "لكي
نصيب خيراً… ونحيا" (تثنية 6، 26). إنَّ إله الكتاب المقدّس، إلهنا، ليس إله
الأبيقوريين أو إله أرسطو ذاك الذي لا يهمه أمر الإنسان والعالم.
الخطيئة، من نظرة مسيحيّة عمليّة، وكما يعرّفها القدّيس بالاماس، هي رفض الله كأب، رفض الحبّ الأبويّ، أي رفض النعمة الإلهيّة، والعيش في عزلة عقلانيّة. ما أحزنَ الأب في
مَثَل "الابن الضال" هو رحيل ابنه. لقد أهان الابن أباه بحرمانه من
وجوده كابن، لذلك فإنَّ هذه الخطيئة لا تغتفر إلاَّ بالعودة. إنَّ الحبّ الإلهيّ
المنسكب جعل الله، إذا جاز التعبير، "قابلاً للتجريح". خطيئة هي أن نرفض
النور ونحبّ الظلام حين جاء النور إلينا. خطيئة الابن دائماً تكمن في أنّه يفكرّ
وحده فقط. أكبر إهانة للأب هي أن نتجاهل حبّه. الحياة مع الله لا تعني أبداً مجرّد
أنّنا نعترف بوجوده، أو أن نعرف عن وجوده هذا الأمور الكثيرة وحسب؛ الحياة مع الله
تعني أن نسعد بحياتنا معه، وبكلمة أخرى أن يكون الله سعادتَنا. أن نقرأ، مثلاً،
اللاهوت من أجل المعرفة فقط، فهذه خطيئة! لأنّه إن قرأنا اللاهوت ولم نفرح،
ونتخشَّع، ونحيا، فنحن نهين الله الذي أتى إلينا حياةً. لأنّ الله لم يأتِ
ليَشغَلَ عقلنا وإنّما ليشعِلَ قلبنا. الحياة مع الله ليست معلومات وإنّما خبرات.
الله لا يُدَرك، ولا يوصف من قِبَل الدراسات، وإنّما يُخبر عنه من الخبرات.
الدراسات إيجابيّة حين تزيد الخبرات، برلعام يمثل خدعة الدين كمعرفة، والقدّيس
بالاماس يذكرنا بخبرة الدين كحياة.
أَتؤمن؟ هذه هي مغامرة الإيمان، لا بل هذا هو يقينه بالذات، أنّنا نقلع ونبحر معتمدين على ريح
النعمة لا على تجذيف أيادينا الخاصّة. لكلّ إيمان أبعاده، للعقلانيّة حدودها التي
لا تتجاوز الأطر الجسدانية، والبشريّة، والدهريّة. أمَّا أبعاد الإيمان فهي أمر
آخر، لأنها تنفتح على النعمة الإلهيّة والمؤلِّهة، وتسير بنا بالروح إلى فردوس
القدّيسين. العيش مع الله لا تحدّده المعرفة النظرية، فالله ليس موضوع أبحاث إنّما
نعرفه بالخبرة الشخصيّة. فكيف نُخطئ إلى هذه الشركة بيننا وبين الله؟ وما هي
الخطيئةُ في نهاية المطاف؟
هذه هي صرخة القدّيس بالاماس اليوم، أن نتحدّى العقلانيّة ساعين وراء النعمة، وذلك بالأصوام
والأسهار والصلوات، متعالين فوق عالم العقلانيّة الأرضيّة المحدودة. فالبارّ
بالإيمان يحيا، حتّى إذا ما تقبَّلنا بالطهارة النعمةَ الإلهيّةَ، ندرك ونستحقّ
كلمة المسيح: "يا بنيَّ مغفورةٌ لك خطاياك، وها قد عوفيت فلا تعد
تخطئ".آميــن
بولــــس متروبوليت حلب والاسكندرون وتوابعهما
منقول
" يا بنـيَّ مغفورةٌ لك
خطاياك "
أتى بعض اليهود بمخلع إلى يسوع طالبين، طبعاً، أن يحلَّه ويخلصه من مرضه. لكن يسوع التفت إلى هذا المخلّع - وهذا المرض أوضح الأمراض ظهوراً للعيان بين أمراض الإنسان- وكأنَّه لم
يرَ إلاَّ المرض الذي اهتم هو أن يشفيه، وقال للمخلّع: "مغفورةٌ لك
خطاياك"؛ ففوجئ اليهود. لذلك علينا نحن أن نعرف مدى تقديرهم لمسؤوليّة
الخطيئة أوّلاً، وأن نعرف مفهومهم للخطيئة ثانياً؛ الأمران اللذان جعلاهم
يُفاجؤون. تشديد يسوع هذا على أمر الخطيئة يستحقّ منّا أن نسأل أنفسنا نحن أيضاً،
عمّا هو مفهوم الخطيئة بالنسبة لنا، أي ما هي الخطيئة في تقديرنا؟ هذا من جهة
أولى.
ومن جهة ثانية، تحيي الكنيسة اليوم، في الأحد الثاني من الصوم، تذكار القدّيس غريغوريوس بالاماس؛ الذي تصدّى في القرن الرابع عشر لخطر تهديد الحياة المسيحيّة من العقلانيّة
المحدودة البرلعاميّة (نسبة إلى برلعام الذي من كلابريا في صقلّية). وهذا الصراع
بين بالاماس وبرلعام لم يكن نظريّاً وجدالاً فكريّاً، بل هو خلافٌ على طريقة
التعامل مع الله وجوهر العلاقة في عبادته والعيش معه والسير إليه.
نعم، لعلَّ ما يهدّد حياتنا وإيماننا ليس هو عدم الإيمان بوجود الله، وهذه هي صيغة الإلحاد
الغابر. إنَّ الإلحاد المعاصر يَكمُن في تبديل وتزييف هذا الإيمان وإفساد طبيعته.
لذلك لم يعد الخطر على الإيمان من العوامل والإيديولوجيّات والضغوطات الخارجيّة،
وإنّما من مقدار صفاء الإيمان وعيش الإيديولوجيّة المسيحيّة الحقيقيّة من الداخل.
وإذا ألقينا نظرة على مفهومنا للخطيئة، وهذا الأمر هو من أدقّ الأمور في علاقتنا
بالله وفي مسألة خلاصنا، فإنّنا نجد أنَّ هذا المفهوم الحسَّاس مهدَّد فعلاً
وربّما مُنفَسِد بسبب العقلانيّة البرلعاميّة الغربيّة. لنرى إذن ما هي الخطيئة؟
عقلانيّاً، يتساءل إنسان اليوم، لماذا بلغة الدين نسمّي أفعالاً وتصرّفات ما "خطيئة"؟ ما
دامت هذه أحياناً كثيرة تبدو مفيدةً لي شخصيّاً أو مريحة،وتلبّي لديّ شهواتٍ دون
أن تضرّ أحداً آخر أو تمسّ به، ولربّما أحياناً تبدو مفيدة له أيضاً؟ لماذا هذا المفهوم
"العتيق" و"المعقّد" للخطيئة؟
بهذا الأسلوب العقلاني يحلّل غالبيّة الناس اليوم مفهوم الخطيئة، مصطدمين بالمفاهيم
"الدينيّة" القديمة لها! هم يرغبون إذن بتجاوز كلّ الموانع وكل رادع
أخلاقي، حتّى ولو كلفهم ذلك أحياناً إسكات صوت الضمير الداخلي، متجاوزين كلّ ما
يتركه هذا الأسلوب التحليليّ من غموض داخليّ. ويحتكمون بعد ذلك إلى تسميات جديدة
لتلك التصرفات من أجل تبريرها. ولو أنّنا تناولنا أدقّ وأهمّ التصرفات والمسلكيّات
الإنسانيّة، وتساءلنا ما هو تحديد الإنسان المعاصر للخطيئة فيها، لوجدنا أنّنا
غالباً ما نفسد ذلك مستبدلين الرشوة بالشطارة مثلاً، وخالطين الحبّ بالزنى
أحياناً، ومحوّلين الخدمة إلى الاستخدام، ومعوّضين عن المحبّة بالمصلحة. ولأنّنا
نحلّل هذه المفاهيم عقلانيّاً فإنّنا نجد أنَّ كلّ ذلك صحيح.
عقلانياً، مجرّد أن "نتديّن"! - وكم يحمل هذا الفعل من مخاطر ويتحمّل كثيراً من سوء الفهم-
نخطئ في تفسير الخطيئة أيضاً، فنحدّدها على أنّها تعدٍّ للوصيّة الإلهيّة! وكأن
المتضرّر في هذا الموضوع هو الله الذي عليه، لعدالته وربّما "لأنانيته"
ولكرامته، أن يُحصِّل حقوقه منَّا بفرض العقوبات علينا، في حياتنا الحاضرة قبل
جهنّم الحياة المقبلة. لكن لو فكرنا بشكلٍ أعمق لأدركنا أنَّ الخطيئة لا تستطيع أن
تمسّ الله، ولن تُصيب الله في ذاته. فإذا ما وضع الله لنا نواميساً وقوانيناً
تنهانا عن الخطيئة، فإنَّه لا يصنع ذلك لمصلحةٍ تتعلّق به، بل لأجلنا، "لكي
نصيب خيراً… ونحيا" (تثنية 6، 26). إنَّ إله الكتاب المقدّس، إلهنا، ليس إله
الأبيقوريين أو إله أرسطو ذاك الذي لا يهمه أمر الإنسان والعالم.
الخطيئة، من نظرة مسيحيّة عمليّة، وكما يعرّفها القدّيس بالاماس، هي رفض الله كأب، رفض الحبّ الأبويّ، أي رفض النعمة الإلهيّة، والعيش في عزلة عقلانيّة. ما أحزنَ الأب في
مَثَل "الابن الضال" هو رحيل ابنه. لقد أهان الابن أباه بحرمانه من
وجوده كابن، لذلك فإنَّ هذه الخطيئة لا تغتفر إلاَّ بالعودة. إنَّ الحبّ الإلهيّ
المنسكب جعل الله، إذا جاز التعبير، "قابلاً للتجريح". خطيئة هي أن نرفض
النور ونحبّ الظلام حين جاء النور إلينا. خطيئة الابن دائماً تكمن في أنّه يفكرّ
وحده فقط. أكبر إهانة للأب هي أن نتجاهل حبّه. الحياة مع الله لا تعني أبداً مجرّد
أنّنا نعترف بوجوده، أو أن نعرف عن وجوده هذا الأمور الكثيرة وحسب؛ الحياة مع الله
تعني أن نسعد بحياتنا معه، وبكلمة أخرى أن يكون الله سعادتَنا. أن نقرأ، مثلاً،
اللاهوت من أجل المعرفة فقط، فهذه خطيئة! لأنّه إن قرأنا اللاهوت ولم نفرح،
ونتخشَّع، ونحيا، فنحن نهين الله الذي أتى إلينا حياةً. لأنّ الله لم يأتِ
ليَشغَلَ عقلنا وإنّما ليشعِلَ قلبنا. الحياة مع الله ليست معلومات وإنّما خبرات.
الله لا يُدَرك، ولا يوصف من قِبَل الدراسات، وإنّما يُخبر عنه من الخبرات.
الدراسات إيجابيّة حين تزيد الخبرات، برلعام يمثل خدعة الدين كمعرفة، والقدّيس
بالاماس يذكرنا بخبرة الدين كحياة.
أَتؤمن؟ هذه هي مغامرة الإيمان، لا بل هذا هو يقينه بالذات، أنّنا نقلع ونبحر معتمدين على ريح
النعمة لا على تجذيف أيادينا الخاصّة. لكلّ إيمان أبعاده، للعقلانيّة حدودها التي
لا تتجاوز الأطر الجسدانية، والبشريّة، والدهريّة. أمَّا أبعاد الإيمان فهي أمر
آخر، لأنها تنفتح على النعمة الإلهيّة والمؤلِّهة، وتسير بنا بالروح إلى فردوس
القدّيسين. العيش مع الله لا تحدّده المعرفة النظرية، فالله ليس موضوع أبحاث إنّما
نعرفه بالخبرة الشخصيّة. فكيف نُخطئ إلى هذه الشركة بيننا وبين الله؟ وما هي
الخطيئةُ في نهاية المطاف؟
هذه هي صرخة القدّيس بالاماس اليوم، أن نتحدّى العقلانيّة ساعين وراء النعمة، وذلك بالأصوام
والأسهار والصلوات، متعالين فوق عالم العقلانيّة الأرضيّة المحدودة. فالبارّ
بالإيمان يحيا، حتّى إذا ما تقبَّلنا بالطهارة النعمةَ الإلهيّةَ، ندرك ونستحقّ
كلمة المسيح: "يا بنيَّ مغفورةٌ لك خطاياك، وها قد عوفيت فلا تعد
تخطئ".آميــن
بولــــس متروبوليت حلب والاسكندرون وتوابعهما
منقول
soren- نائب المدير
- عدد مساهمات العضو : 155
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
beshoy+- Admin
- عدد مساهمات العضو : 793
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 31/01/2009
منتدى الراعى :: مقلات :: مقالات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 13 فبراير 2015 - 5:24 من طرف pefapefa
» نبذة عن التقليد الكنسي ( بور بوينت )
الثلاثاء 1 يوليو 2014 - 3:21 من طرف isisboles
» سلسلة إظهار العهد الجديد فى العهد القديم - مقدمة
الأربعاء 5 مارس 2014 - 17:22 من طرف sallymessiha
» فقرات باور بوينت - الجزء السابع
الأحد 15 ديسمبر 2013 - 17:59 من طرف vivin
» القديسة إيلارية
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:55 من طرف sallymessiha
» الناسكات والغربان
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:52 من طرف sallymessiha
» كتاب قصة الخليقة
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:50 من طرف sallymessiha
» تسبحة العذارى _ ميثوديوس الأوليمبي
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:46 من طرف sallymessiha
» أعظم موهبة _ يوحنا ذهبي الفم
الخميس 21 مارس 2013 - 0:37 من طرف sallymessiha
» مهرجان التنمية البشرية السنوى
السبت 2 فبراير 2013 - 18:47 من طرف stmaryaiad
» هز فؤادى صراخك يوما
الأربعاء 19 سبتمبر 2012 - 23:06 من طرف الصليب الخشب
» الدورات التدريبية المدعمة لشهر سبتمبر
الأحد 9 سبتمبر 2012 - 2:30 من طرف stmaryaiad
» الفتاة التى وقعنا كلنا فى حبها
الإثنين 3 سبتمبر 2012 - 18:04 من طرف اكرم السوداني
» بيان هام لكل الخدام
الأحد 19 أغسطس 2012 - 22:43 من طرف stmaryaiad
» دبلومة التصوير و المونتاج و الأخراج
السبت 7 يوليو 2012 - 21:22 من طرف stmaryaiad
» كنيسة السيدة العذراء مريم بعياد بك - شبرا
الأربعاء 13 يونيو 2012 - 19:15 من طرف stmaryaiad
» لا تهدد الله
الأحد 20 مايو 2012 - 21:48 من طرف sallymessiha
» معانى كلمات سفر يشوع
الأحد 20 مايو 2012 - 21:46 من طرف sallymessiha
» هل يحكم الفأر الغابة بعد الأسد العجوز
الأحد 20 مايو 2012 - 21:43 من طرف sallymessiha
» نقول ثور.... يقولوا إحلبوه !!!!!
الأحد 20 مايو 2012 - 21:42 من طرف sallymessiha