المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
beshoy+ - 793 | ||||
Admin - 668 | ||||
dark_angel - 242 | ||||
SAMO - 177 | ||||
sallymessiha - 157 | ||||
soren - 155 | ||||
Dr_Romany - 116 | ||||
khalaf mahrous - 114 | ||||
Peter - 103 | ||||
zakaria - 99 |
بحـث
من أقوال مار إفرام السريانى
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من أقوال مار إفرام السريانى
عجيبة هى أمك
لا يستطيع أحد أن يعرف أمك أيها الرب، هل يسميها عذراء ؟
وهوذا أبنها موجود .
هل يسميها متزوجة ؟ وهى لم يعرفها رجل، فأن كان لا يوجد من يفهم أمك فمن يكون كفئاً لفهمك أنت ؟ مريم نالت من قبلك أيها الرب كل كرامة المتزوجات، لقد حبلت بك بغير زواج ، كان فى صدرها لبن على غير الطبيعة إذ أخرجت من الأرض الظمآنة ينبوع لبن يفيض .
أن حملتك فبنظراتك القديرة تخفف حملها وأن أطعمتك فلأنك جائع وأن سقتك فلأنك عطشان وأن احتضنتك أنت جمرة المراحم فأنك تحصن صدرها، عجيبة هى أمك ؛
الرب دخلها فأصبح عبداً، الكلمة دخلها فصار صامتاً داخلها، الرعد دخلها فهدأ صوته، راعى الكل دخلها فصار فيها حملاً، الغنى دخلها فخرج فقيراً، العالى دخلها فخرج فى صورة وضيعة
أن بطن أمك قد غيرت أوضاع الأمور يا منظم الكل . الضياء دخلها فأخفى نفسه وخرج فى صورة يمكن أن تحتقر، القدير دخلها فأخفى نفسه، معطى الطعام دخلها فصار جائعاً، مروى الجميع دخلها وخرج ظمأناً، ساتر الكل خرج منها مكشوفاً وعرياناً .
من يشاء أن ينقل صخرة من موضعها يضع رافعة تحتها لا فوقها وحينئذ يدحرجها بسهولة، فهذا هو نموذج الاتضاع .
في الرجل الوديع والمتواضع تستريح روح الحكمة .
ترى من لا يتعجب، ترى من لا ينذهل، من لا يباركك على كثرة تحننك يا ألهنا لأن أدوية شفاءك لا تقدر قيمتها .
يا أخي تفكر بأن ربوات الأقوال نهايتها السكوت، ومن يكثر أقواله يكثر لنفسه الخصومات والبغضة، ومن يحفظ فمه يحب .
يا من خلصت أدم من فم الحية خلصنى أنا من فم الأسد الذى يجول ملتمساً ابتلاعى .
ماذا نستطيع أن نقول لله ؟ وماذا احتجنا أن يصنعه بنا ولم يفعله ؟ أما رأينا الله نفسه متواضعاً بصورة عبد، لنتواضع نحن ونصير متواضعين، أما رأينا وجهه الأقدس الذى لا يصفه عقل مبصوقاً علية لكى إذا شتمنا وأنتهرنا لا نتوحش ونتنمر، بل أما شاهدنا ظهره مبذولاً للسياط لكى نخضع لمدبرينا، أو ما عاينا وجهه وقد لطم لكى إذا رفضنا لا نتنمر، هل ما سمعنا عنه أنة لم يناصب ولم يجاوب لكى لا نكون مستبدين برأينا ولا نجاوب، وأما سمعناه يقول أنا لا أعمل من ذاتي شيئاً حتى لا نصير نحن متعظمين مالكين مشيئتنا بذاوتنا وحاوين السلطان على ذاتنا، بل ترى أما سمعناه يقول تعلموا منى فأنى وديع ومتواضع القلب لنصير نحن ودعاء ومتواضعي القلب .
حقاً من هو كفء يا الله لأنة يدرك كل الثراء الذى فى كلمة واحدة من كلماتك .
مبارك هو هذا الطفل الذى سحق رأس الحية التى لدغتها، حكمك قدير ومحبتك حلوة، من يقدر أن يقف ضدك ؟ يا لك من طفل غير مخوف إذ سمحت للكل أن يحملك وكل من يقابلك تبتسم له كل من يراك تبتهج به، حبك يشبه من هو متعطش بالبر ، يا لعظمة حبك
لا يكف لسانى من تسبيحك أيها المسيح ملكى، ولا تهدأ قيثارتى من تمجيدك أيها المسيح ربى
أيها الطبيب لا تنسانى فى حال مرضي لأن نعمة شفائك لا تحصى وتمنح الشفاء لكل من يأتى إليك
فلتدن إليك يا رب طلبتى لكى ما أقدم لك أغماراً مملوءة خشوعاً وأشكرك وأسجد صارخاً " المجد للمعطى الخيرات لأنك سمعت صوتى بشفاعة قديسيك ".
أنا أعلم أيها السيد أنى فى كل حين أمرض ولكن نعمتك تفتقدنى وتشفينى لأمجد أسمك القدوس .
كم هو مقدار تحننك وتعطفك يا رب، يا من ترحم من يطلبك دائماً فحرك بنعمتك لسانى لتمجيدك لأقدم لك اعترافاً بشفاعة كافه قديسيك .
عظيم هو أنت يا رب وعظيمة جداً قدرتك، من لى سواك يا رب أنت كل خيرى وكل شئ لى فى السماء وعلى الأرض .
لتصر نعمتك يا ألهى فى فمى مزماراً وقيثاراً لأرنم نشيداً ومجداً واعترافاً وشكراً لتحننك أيها الرب .
يا ربى، يا من أقمت الموتى من القبور بكلمتك لا يصعب عليك شفائى .
أنت هو الإله الصالح المتحنن، وحدك المانح كافة الخيرات، مصدر الشفاء وكنز الرأفات .
صعد السيد المسيح بتلاميذه إلى جبل طابور لكى يروا مجد لاهوته قبل عاره، حتى متى كان مسجوناً ومداناً من اليهود لا يتعثرون بل يفهموا أنة لم يصلب عن عجز، بل أنة سر بصلاحه أن يتألم لأجل خلاص العالم .
الدموع أثناء الصلاة هى علامة الحياة الطيبة ، هى موهبة كبيرة ، أسالوا هذه النعمة من الله اسكبوا أمامه الدموع لتصير صلاتكم كالبخور قدامه .
مجارى المياه لوقت الحريق ، ومجارى الدموع في زمن التجربة ، الماء يخمد لهيب النار والدموع تطفئ شهوة الشر .
بدء الصالحات وكمالها هو حد الأتضاع بمعرفة حقيقية لأن المعرفة مقترنة بالتواضع .
يتأمل فى خلقة اليوم الخامس فيقول " أن الله خلق من الماء الحيتان والأسماك تعيش فى الماء، كما خلق الطيور تطير فوق الأرض نحو جلد السماء، كذلك من أبناء المعمودية رتبتان : متزوجون ورهبان ... فليكن الرهبان قد فرغوا نفوسهم لعمل الله كل حين، وعقولهم بغير فتور مفكرة فى مجده وعظمته مهتمة فيما ينمى فيهم خوفه ومحبته مشتاقين بلا فتور إلى عمل وصاياه والصعود إلى ملكوته لذلك أسماهم طيوراً طائرة إلى السماء بالمحبة والشوق إلى الله، والمتزوجون من أجل رباطهم فى تعب العالم شبههم بالسمك الذى فى الماء وأوضح الرب أن هؤلاء وأولئك نظر الله أنهم حسن وباركهم بركة واحدة متساوية وعلى ذلك كل من لازم التوبة متزوجاً كان أو راهباً فهو بمعونة ربنا ينال الخلاص .
أجعل اليوم توبتك لئلا يأتيك الموت في هذه الليلة الأمر الذى قد تهيأت أن تفعله أبدا به الساعة ، إن تحركت فيك فكره صالحة لا ترقد حتى تبدأ في عملها ، أيام حياتك ليست لك ولا تعرف كم عددها ولست تدرى متى يدركك الموت ، لست تدرى اليوم ماذا يأتيك به الليل المقبل ، فمن الآن أسرع قبل أن يسرقك ، أجرى لئلا يدركك ، أسرع قبل أن يحبسك .
أنت هو الإله الصالح ، المتحنن وحدك ، المانح كافة الخيرات ، مصدر الشفاء وكنز الرأفات .
اللهم أخلق في قلباً عفيفاً طاهراً بسيطاً لا يفكر بالشر ولا تأوى إلية الشهوات .
أعط كرامة للكهنة كوكلاء صالحين ، أعطهم الكرامة اللائقة ولا تبحث فى أعمالهم ، الكاهن من حيث درجته هو ملاك ومن حيث أعماله هو إنسان وبالرحمة صار وسيطاً بين الله والناس .
لا تتخاصم مع مبغضيك لا علناً ولا فى داخل قلبك ولا يكن لك عدو غير الشيطان وحده .
بدلاً من أن تحمل سلاحاً أو شيئاً يحميك أحمل الصليب وأطبع صورته على أعضائك وقلبك وأرسم به ذاتك لا بتحريك اليد فقط بل ليكن برسم الذهن والفكر أيضاً .
الإنسان مكون من جسد ونفس وروح أن لم يتغذى الجسد بالخبز فلن يعيش ، كذلك النفس والروح أن لم تتغذى بالصلاة والمعرفة الروحية فهى مائته .
إلهى علمنى كيف أنتصر على ذاتى .
أن شئت إلا تخطئ احفظ مخافة الله .
اليوم هو لك أما الغد فلست تدرى لمن يكون .
لا يستطيع أحد أن يعرف أمك أيها الرب، هل يسميها عذراء ؟
وهوذا أبنها موجود .
هل يسميها متزوجة ؟ وهى لم يعرفها رجل، فأن كان لا يوجد من يفهم أمك فمن يكون كفئاً لفهمك أنت ؟ مريم نالت من قبلك أيها الرب كل كرامة المتزوجات، لقد حبلت بك بغير زواج ، كان فى صدرها لبن على غير الطبيعة إذ أخرجت من الأرض الظمآنة ينبوع لبن يفيض .
أن حملتك فبنظراتك القديرة تخفف حملها وأن أطعمتك فلأنك جائع وأن سقتك فلأنك عطشان وأن احتضنتك أنت جمرة المراحم فأنك تحصن صدرها، عجيبة هى أمك ؛
الرب دخلها فأصبح عبداً، الكلمة دخلها فصار صامتاً داخلها، الرعد دخلها فهدأ صوته، راعى الكل دخلها فصار فيها حملاً، الغنى دخلها فخرج فقيراً، العالى دخلها فخرج فى صورة وضيعة
أن بطن أمك قد غيرت أوضاع الأمور يا منظم الكل . الضياء دخلها فأخفى نفسه وخرج فى صورة يمكن أن تحتقر، القدير دخلها فأخفى نفسه، معطى الطعام دخلها فصار جائعاً، مروى الجميع دخلها وخرج ظمأناً، ساتر الكل خرج منها مكشوفاً وعرياناً .
من يشاء أن ينقل صخرة من موضعها يضع رافعة تحتها لا فوقها وحينئذ يدحرجها بسهولة، فهذا هو نموذج الاتضاع .
في الرجل الوديع والمتواضع تستريح روح الحكمة .
ترى من لا يتعجب، ترى من لا ينذهل، من لا يباركك على كثرة تحننك يا ألهنا لأن أدوية شفاءك لا تقدر قيمتها .
يا أخي تفكر بأن ربوات الأقوال نهايتها السكوت، ومن يكثر أقواله يكثر لنفسه الخصومات والبغضة، ومن يحفظ فمه يحب .
يا من خلصت أدم من فم الحية خلصنى أنا من فم الأسد الذى يجول ملتمساً ابتلاعى .
ماذا نستطيع أن نقول لله ؟ وماذا احتجنا أن يصنعه بنا ولم يفعله ؟ أما رأينا الله نفسه متواضعاً بصورة عبد، لنتواضع نحن ونصير متواضعين، أما رأينا وجهه الأقدس الذى لا يصفه عقل مبصوقاً علية لكى إذا شتمنا وأنتهرنا لا نتوحش ونتنمر، بل أما شاهدنا ظهره مبذولاً للسياط لكى نخضع لمدبرينا، أو ما عاينا وجهه وقد لطم لكى إذا رفضنا لا نتنمر، هل ما سمعنا عنه أنة لم يناصب ولم يجاوب لكى لا نكون مستبدين برأينا ولا نجاوب، وأما سمعناه يقول أنا لا أعمل من ذاتي شيئاً حتى لا نصير نحن متعظمين مالكين مشيئتنا بذاوتنا وحاوين السلطان على ذاتنا، بل ترى أما سمعناه يقول تعلموا منى فأنى وديع ومتواضع القلب لنصير نحن ودعاء ومتواضعي القلب .
حقاً من هو كفء يا الله لأنة يدرك كل الثراء الذى فى كلمة واحدة من كلماتك .
مبارك هو هذا الطفل الذى سحق رأس الحية التى لدغتها، حكمك قدير ومحبتك حلوة، من يقدر أن يقف ضدك ؟ يا لك من طفل غير مخوف إذ سمحت للكل أن يحملك وكل من يقابلك تبتسم له كل من يراك تبتهج به، حبك يشبه من هو متعطش بالبر ، يا لعظمة حبك
لا يكف لسانى من تسبيحك أيها المسيح ملكى، ولا تهدأ قيثارتى من تمجيدك أيها المسيح ربى
أيها الطبيب لا تنسانى فى حال مرضي لأن نعمة شفائك لا تحصى وتمنح الشفاء لكل من يأتى إليك
فلتدن إليك يا رب طلبتى لكى ما أقدم لك أغماراً مملوءة خشوعاً وأشكرك وأسجد صارخاً " المجد للمعطى الخيرات لأنك سمعت صوتى بشفاعة قديسيك ".
أنا أعلم أيها السيد أنى فى كل حين أمرض ولكن نعمتك تفتقدنى وتشفينى لأمجد أسمك القدوس .
كم هو مقدار تحننك وتعطفك يا رب، يا من ترحم من يطلبك دائماً فحرك بنعمتك لسانى لتمجيدك لأقدم لك اعترافاً بشفاعة كافه قديسيك .
عظيم هو أنت يا رب وعظيمة جداً قدرتك، من لى سواك يا رب أنت كل خيرى وكل شئ لى فى السماء وعلى الأرض .
لتصر نعمتك يا ألهى فى فمى مزماراً وقيثاراً لأرنم نشيداً ومجداً واعترافاً وشكراً لتحننك أيها الرب .
يا ربى، يا من أقمت الموتى من القبور بكلمتك لا يصعب عليك شفائى .
أنت هو الإله الصالح المتحنن، وحدك المانح كافة الخيرات، مصدر الشفاء وكنز الرأفات .
صعد السيد المسيح بتلاميذه إلى جبل طابور لكى يروا مجد لاهوته قبل عاره، حتى متى كان مسجوناً ومداناً من اليهود لا يتعثرون بل يفهموا أنة لم يصلب عن عجز، بل أنة سر بصلاحه أن يتألم لأجل خلاص العالم .
الدموع أثناء الصلاة هى علامة الحياة الطيبة ، هى موهبة كبيرة ، أسالوا هذه النعمة من الله اسكبوا أمامه الدموع لتصير صلاتكم كالبخور قدامه .
مجارى المياه لوقت الحريق ، ومجارى الدموع في زمن التجربة ، الماء يخمد لهيب النار والدموع تطفئ شهوة الشر .
بدء الصالحات وكمالها هو حد الأتضاع بمعرفة حقيقية لأن المعرفة مقترنة بالتواضع .
يتأمل فى خلقة اليوم الخامس فيقول " أن الله خلق من الماء الحيتان والأسماك تعيش فى الماء، كما خلق الطيور تطير فوق الأرض نحو جلد السماء، كذلك من أبناء المعمودية رتبتان : متزوجون ورهبان ... فليكن الرهبان قد فرغوا نفوسهم لعمل الله كل حين، وعقولهم بغير فتور مفكرة فى مجده وعظمته مهتمة فيما ينمى فيهم خوفه ومحبته مشتاقين بلا فتور إلى عمل وصاياه والصعود إلى ملكوته لذلك أسماهم طيوراً طائرة إلى السماء بالمحبة والشوق إلى الله، والمتزوجون من أجل رباطهم فى تعب العالم شبههم بالسمك الذى فى الماء وأوضح الرب أن هؤلاء وأولئك نظر الله أنهم حسن وباركهم بركة واحدة متساوية وعلى ذلك كل من لازم التوبة متزوجاً كان أو راهباً فهو بمعونة ربنا ينال الخلاص .
أجعل اليوم توبتك لئلا يأتيك الموت في هذه الليلة الأمر الذى قد تهيأت أن تفعله أبدا به الساعة ، إن تحركت فيك فكره صالحة لا ترقد حتى تبدأ في عملها ، أيام حياتك ليست لك ولا تعرف كم عددها ولست تدرى متى يدركك الموت ، لست تدرى اليوم ماذا يأتيك به الليل المقبل ، فمن الآن أسرع قبل أن يسرقك ، أجرى لئلا يدركك ، أسرع قبل أن يحبسك .
أنت هو الإله الصالح ، المتحنن وحدك ، المانح كافة الخيرات ، مصدر الشفاء وكنز الرأفات .
اللهم أخلق في قلباً عفيفاً طاهراً بسيطاً لا يفكر بالشر ولا تأوى إلية الشهوات .
أعط كرامة للكهنة كوكلاء صالحين ، أعطهم الكرامة اللائقة ولا تبحث فى أعمالهم ، الكاهن من حيث درجته هو ملاك ومن حيث أعماله هو إنسان وبالرحمة صار وسيطاً بين الله والناس .
لا تتخاصم مع مبغضيك لا علناً ولا فى داخل قلبك ولا يكن لك عدو غير الشيطان وحده .
بدلاً من أن تحمل سلاحاً أو شيئاً يحميك أحمل الصليب وأطبع صورته على أعضائك وقلبك وأرسم به ذاتك لا بتحريك اليد فقط بل ليكن برسم الذهن والفكر أيضاً .
الإنسان مكون من جسد ونفس وروح أن لم يتغذى الجسد بالخبز فلن يعيش ، كذلك النفس والروح أن لم تتغذى بالصلاة والمعرفة الروحية فهى مائته .
إلهى علمنى كيف أنتصر على ذاتى .
أن شئت إلا تخطئ احفظ مخافة الله .
اليوم هو لك أما الغد فلست تدرى لمن يكون .
beshoy+- Admin
- عدد مساهمات العضو : 793
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 31/01/2009
رد: من أقوال مار إفرام السريانى
ايه الروعه دى !!!!! شكراً جزيلاً ربنا يبارككم على هذا الموضوع الممتع الجميل الذى لا يوصف . يا صاحب الذوق الروحى العالى ... رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع جــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدا
شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً
شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً
khalaf mahrous- مشرف
- عدد مساهمات العضو : 114
العمر : 52
الموقع : كنيسة الشهيدين العظيمين ابو قسطور ومار جرجس ببردنوها
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
رد: من أقوال مار إفرام السريانى
شكرا كتير لردك
ونورت المشاركة
ونورت المشاركة
beshoy+- Admin
- عدد مساهمات العضو : 793
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 31/01/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 13 فبراير 2015 - 5:24 من طرف pefapefa
» نبذة عن التقليد الكنسي ( بور بوينت )
الثلاثاء 1 يوليو 2014 - 3:21 من طرف isisboles
» سلسلة إظهار العهد الجديد فى العهد القديم - مقدمة
الأربعاء 5 مارس 2014 - 17:22 من طرف sallymessiha
» فقرات باور بوينت - الجزء السابع
الأحد 15 ديسمبر 2013 - 17:59 من طرف vivin
» القديسة إيلارية
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:55 من طرف sallymessiha
» الناسكات والغربان
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:52 من طرف sallymessiha
» كتاب قصة الخليقة
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:50 من طرف sallymessiha
» تسبحة العذارى _ ميثوديوس الأوليمبي
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:46 من طرف sallymessiha
» أعظم موهبة _ يوحنا ذهبي الفم
الخميس 21 مارس 2013 - 0:37 من طرف sallymessiha
» مهرجان التنمية البشرية السنوى
السبت 2 فبراير 2013 - 18:47 من طرف stmaryaiad
» هز فؤادى صراخك يوما
الأربعاء 19 سبتمبر 2012 - 23:06 من طرف الصليب الخشب
» الدورات التدريبية المدعمة لشهر سبتمبر
الأحد 9 سبتمبر 2012 - 2:30 من طرف stmaryaiad
» الفتاة التى وقعنا كلنا فى حبها
الإثنين 3 سبتمبر 2012 - 18:04 من طرف اكرم السوداني
» بيان هام لكل الخدام
الأحد 19 أغسطس 2012 - 22:43 من طرف stmaryaiad
» دبلومة التصوير و المونتاج و الأخراج
السبت 7 يوليو 2012 - 21:22 من طرف stmaryaiad
» كنيسة السيدة العذراء مريم بعياد بك - شبرا
الأربعاء 13 يونيو 2012 - 19:15 من طرف stmaryaiad
» لا تهدد الله
الأحد 20 مايو 2012 - 21:48 من طرف sallymessiha
» معانى كلمات سفر يشوع
الأحد 20 مايو 2012 - 21:46 من طرف sallymessiha
» هل يحكم الفأر الغابة بعد الأسد العجوز
الأحد 20 مايو 2012 - 21:43 من طرف sallymessiha
» نقول ثور.... يقولوا إحلبوه !!!!!
الأحد 20 مايو 2012 - 21:42 من طرف sallymessiha