المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
beshoy+ - 793 | ||||
Admin - 668 | ||||
dark_angel - 242 | ||||
SAMO - 177 | ||||
sallymessiha - 157 | ||||
soren - 155 | ||||
Dr_Romany - 116 | ||||
khalaf mahrous - 114 | ||||
Peter - 103 | ||||
zakaria - 99 |
بحـث
نياحه بابا صادق .. الطائر الروحانى
صفحة 1 من اصل 1
نياحه بابا صادق .. الطائر الروحانى
نياحته ودفنه
يقول أبونا لوقا سيداروس
"عندما أصيب عم صادق بمرض الحساسية في صدره وكان المرض يمنعه من النزول حتى إلى الكنيسة، كان يعيش وهو في منزله معنا بالروح في الكنيسة، يتابع القداس بروحه حركة حركة وكلمة كلمة، وكان يشعر وأن كان غائبا بالجسد ولكن روحه تتمتع بشركة الكنيسة وعبادتها وعندما كان يضطر إلى التناول من الأسرار المقدسة وهو في المنزل بسبب المرض، يا للمخافة والرهبة ويا للحب الجارف الذي كان يقدمه للمسيح ودموعه كانت تملأ عينيه قائلا: " انت يا حبيبي جاي لحد البيت الحقير ده، لعبدك المسكين" وكان رغم ضعف جسده ومرضه الشديد يسجد متواترا إلى الأرض وهو بالكاد يلتقط أنفاسه ولكن الروح النشيط كان لا يكف عن تقديم العبادة والبذل والحب لذلك الذي احبنا إلى المنتهى".
و رغم اشتداد مرض الحساسية عليه في أيامه الأخيرة وصعوبة تنفسه إلا أنه كان ملتهبا دائما بالغيرة نحو كلمة اللـه الحية، فما أن يفتح فمه للحديث بكلام الحياة الأبدية تختفى آثار المرض بالتمام ويعود للتنفس بشكل طبيعي، وكانت زوجة أخيه تبادره قائلة "يا أخى أنا حقا متعجبة من أمرك، من دقائق قليلة كنت في حال الموت، فما بالك الآن تتكلم ، اسكت قليلا لتستريح فكان يجيبها بابتسامة لطيفة "يا أختي إلا تعلمين أن كلمة اللـه حية ومحيية أنني وأنا انطقها بفمي تحييني".
انشغل بابا صادق في أواخر أيامه بموضوع نهاية العالم والأحداث الأخيرة وكأن الروح القدس قد كشف له بقرب مجىء العريس لينبه الجميع إلى الاستعداد لملاقاته في عمق التوبة والسهر الروحي.
و قد شاء الرب أن يكون ظهور السيدة العذراء فوق قباب كنيستها بالزيتون قبل رحيله بعام تقريبا ولأن نظرته دائما فوق المنظور والمحسوس فقد أقر لأولاده بالروح :أنا مش محتاج أشوف العدرا خارج قلبي ، العدرا جوايا ، جوايا وحاسس بيها، دى أمي أدور عليها خارج قلبي ليه؟"
هذا وقد فسر القديس هذا الظهور من بعدين قويين :
أولهما: أن العذراء قد ظهرت للعالم كله وهي تنذر بأن ابنها قريبا جدا على الأبواب، فاستعدوا
ثانيهما: أنها ظهرت خارج الكنيسة وليس داخلها علامة لأن هذا الشعب يعبد الرب بالشفاه فقط والقلب بعيدا عنه، أي انه يبحث عن الشكل الظاهري فقط في عبادته للمسيح.
إشارات بالرحيل
لما أوشكت أيام قديسنا على الانتهاء كشف له الرب له المجد عن ذلك اليوم الذي سيرحل فيه من عالم البؤس والشقاء، فبدأ يعلن هذا لمحبيه وأولاده بالروح.
و يذكر أ/ميشيل يسى بأن بابا صادق بكى يوم الثلاثاء قبل رحيله بيومين وطلب أن يرى أبونا بيشوى كامل الحبيب إلى قلبه، فأخبره بأن قداسته سيسافر إلى الخارج للخدمة وهو يستعد لذلك، فقال لهم قديسنا "خلاص أنا هاشوفه بعدما أموت (يقصد وهو في الروح).
و يضيف أ/ميشيل أن أحد أبناء القديس ويدعى لويس زاره يوم الأربعاء السابق ليوم انتقاله وأحس من خلال سلامه وقبلته له بأن ذلك سيكون آخر مرة للقائه في الجسد فبكى ابنه لويس وقد أوصاه القديس قائلا "تبقى تذكرني يا لويس في القداسات" (يقصد التراحيم).
و كانت نصيحته للجميع قبل انتقاله "اهتموا بخلاص نفوسكم وبس، الواحد ينفد بجلده، لغة الكلام مش مجدية".
و أخيرا شاء الرب الحنون أن ينتقل هذا القديس إلى السماء صباح يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر سنة 1969 م بعد حياة كاملة بالمسيح وفي المسيح مدتها 70 عام بالتمام اخرج فيها الروح القدس من عمله كنوزا جددا وعتقاء
شعائر التجنيز
حددت موعد الجنازة بكنيسة القديس تكلا هيمانوت بالإبراهيمية وكانت قريبة من منزل بابا صادق واجتمع محبيه وأولاده وأقاربه وعشرات من الآباء الكهنة على رأسهم القمص بيشوى كامل الذي ألقى كلمة روحية غاية في العمق والروحانية تليق بمقام هذا البار الذي عاش بينهم وعاشروه شاهدين بقداسته ناهلين من فيض أبوته وتعاليمه.
ثم زف جسده الطاهر في الكنيسة وسط تسابيح الشمامسة والشعب وقد ظهر أثناء تشييع جنازته رائحة بخور قوية كانت تتصاعد من جسده الطاهر كشمعة تحترق اشتمها الجميع بتعجب شديد حتى اخوتنا المسلمين.
و لازال منزله إلى الآن بالإسكندرية يفوح منه رائحة بخور زكية كما أن ملابسه التي كان يلبسها ساعة نياحته مازالت إلى الآن بعد غسلها يفوح منها رائحة الطيب.
ظهور ملاك عملاق
بعد خروج جسده ليتم دفنه بمدافن الشاطبى بالإسكندرية تبرع أحد معارفه أن يدفن عم صادق في مدفنه، ولكن زوجته التي كانت تحيا بروح العالم قالت أننا لا ندفن غريب في مدفننا، فتقدم آخر وقال "أنا سآخذ عم صادق"، وبينما هم في هذا الخلاف إذ بهم يرون فجأة رجل يخرج من بين المقابر صوته كصوت الرعد طويل القامة جدا ولم يكن أحد يعرفه أو رآه من قبل وهو يقول "انتوا ما تستهلوش عم صادق يندفن عنكم أنا هادفنه عندي" وكان موجود في هذه الأثناء أبونا لوقا سيداروس وتعجب جدا من رؤية هذا الرجل فقال له أبونا انت مين وجاي منين؟" فقال له "مش مهم تعرف أنا مين. فاقترب أبونا ليتبينه وإذ به يختفى ولا يوجد له اثر بالمرة. وفي هذه اللحظة سمع من ينادى ويقول أن أهل القديس حضروا من مصر وهم مصممون على دفنه بمدافن العائلة بمدافن القديسة بربارة بمصر القديمة، فعادت العربة التي تحمل الصندوق إلى الكنيسة مرة أخرى ليمكث الجسد أمام الهيكل حتى الصباح وسط تسابيح وتماجيد أبناءه في الرب وقد كانت تعزية كبيرة جدا دون قصد من إنسان بل بالتدبير الإلهي أن يحتفل بهذا البار بطريقة تشبه الآباء البطاركة أو الأساقفة، وفي الصباح صلوا القداس الإلهي ثم سافروا به إلى القاهرة حيث تم دفنه. وكان أقاربه وأهله عند حضورهم من القاهرة قد تاهوا عن معرفة المنزل والكنيسة التي سيصلى فيها فاحتاروا وطلبوا من الرب إرشادهم، وإذ بهم يشتمون رائحة بخور ذكية تفوح فجأة فاقتفوا أثر الرائحة حتى تمكنوا من الوصول إلى الكنيسة وهم يمجدون اللـه فحقا يصدق قولك يا إلهنا (عزيز في عيني الرب موت أتقيائه) (مز 116 : 1
يقول أبونا لوقا سيداروس
"عندما أصيب عم صادق بمرض الحساسية في صدره وكان المرض يمنعه من النزول حتى إلى الكنيسة، كان يعيش وهو في منزله معنا بالروح في الكنيسة، يتابع القداس بروحه حركة حركة وكلمة كلمة، وكان يشعر وأن كان غائبا بالجسد ولكن روحه تتمتع بشركة الكنيسة وعبادتها وعندما كان يضطر إلى التناول من الأسرار المقدسة وهو في المنزل بسبب المرض، يا للمخافة والرهبة ويا للحب الجارف الذي كان يقدمه للمسيح ودموعه كانت تملأ عينيه قائلا: " انت يا حبيبي جاي لحد البيت الحقير ده، لعبدك المسكين" وكان رغم ضعف جسده ومرضه الشديد يسجد متواترا إلى الأرض وهو بالكاد يلتقط أنفاسه ولكن الروح النشيط كان لا يكف عن تقديم العبادة والبذل والحب لذلك الذي احبنا إلى المنتهى".
و رغم اشتداد مرض الحساسية عليه في أيامه الأخيرة وصعوبة تنفسه إلا أنه كان ملتهبا دائما بالغيرة نحو كلمة اللـه الحية، فما أن يفتح فمه للحديث بكلام الحياة الأبدية تختفى آثار المرض بالتمام ويعود للتنفس بشكل طبيعي، وكانت زوجة أخيه تبادره قائلة "يا أخى أنا حقا متعجبة من أمرك، من دقائق قليلة كنت في حال الموت، فما بالك الآن تتكلم ، اسكت قليلا لتستريح فكان يجيبها بابتسامة لطيفة "يا أختي إلا تعلمين أن كلمة اللـه حية ومحيية أنني وأنا انطقها بفمي تحييني".
انشغل بابا صادق في أواخر أيامه بموضوع نهاية العالم والأحداث الأخيرة وكأن الروح القدس قد كشف له بقرب مجىء العريس لينبه الجميع إلى الاستعداد لملاقاته في عمق التوبة والسهر الروحي.
و قد شاء الرب أن يكون ظهور السيدة العذراء فوق قباب كنيستها بالزيتون قبل رحيله بعام تقريبا ولأن نظرته دائما فوق المنظور والمحسوس فقد أقر لأولاده بالروح :أنا مش محتاج أشوف العدرا خارج قلبي ، العدرا جوايا ، جوايا وحاسس بيها، دى أمي أدور عليها خارج قلبي ليه؟"
هذا وقد فسر القديس هذا الظهور من بعدين قويين :
أولهما: أن العذراء قد ظهرت للعالم كله وهي تنذر بأن ابنها قريبا جدا على الأبواب، فاستعدوا
ثانيهما: أنها ظهرت خارج الكنيسة وليس داخلها علامة لأن هذا الشعب يعبد الرب بالشفاه فقط والقلب بعيدا عنه، أي انه يبحث عن الشكل الظاهري فقط في عبادته للمسيح.
إشارات بالرحيل
لما أوشكت أيام قديسنا على الانتهاء كشف له الرب له المجد عن ذلك اليوم الذي سيرحل فيه من عالم البؤس والشقاء، فبدأ يعلن هذا لمحبيه وأولاده بالروح.
و يذكر أ/ميشيل يسى بأن بابا صادق بكى يوم الثلاثاء قبل رحيله بيومين وطلب أن يرى أبونا بيشوى كامل الحبيب إلى قلبه، فأخبره بأن قداسته سيسافر إلى الخارج للخدمة وهو يستعد لذلك، فقال لهم قديسنا "خلاص أنا هاشوفه بعدما أموت (يقصد وهو في الروح).
و يضيف أ/ميشيل أن أحد أبناء القديس ويدعى لويس زاره يوم الأربعاء السابق ليوم انتقاله وأحس من خلال سلامه وقبلته له بأن ذلك سيكون آخر مرة للقائه في الجسد فبكى ابنه لويس وقد أوصاه القديس قائلا "تبقى تذكرني يا لويس في القداسات" (يقصد التراحيم).
و كانت نصيحته للجميع قبل انتقاله "اهتموا بخلاص نفوسكم وبس، الواحد ينفد بجلده، لغة الكلام مش مجدية".
و أخيرا شاء الرب الحنون أن ينتقل هذا القديس إلى السماء صباح يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر سنة 1969 م بعد حياة كاملة بالمسيح وفي المسيح مدتها 70 عام بالتمام اخرج فيها الروح القدس من عمله كنوزا جددا وعتقاء
شعائر التجنيز
حددت موعد الجنازة بكنيسة القديس تكلا هيمانوت بالإبراهيمية وكانت قريبة من منزل بابا صادق واجتمع محبيه وأولاده وأقاربه وعشرات من الآباء الكهنة على رأسهم القمص بيشوى كامل الذي ألقى كلمة روحية غاية في العمق والروحانية تليق بمقام هذا البار الذي عاش بينهم وعاشروه شاهدين بقداسته ناهلين من فيض أبوته وتعاليمه.
ثم زف جسده الطاهر في الكنيسة وسط تسابيح الشمامسة والشعب وقد ظهر أثناء تشييع جنازته رائحة بخور قوية كانت تتصاعد من جسده الطاهر كشمعة تحترق اشتمها الجميع بتعجب شديد حتى اخوتنا المسلمين.
و لازال منزله إلى الآن بالإسكندرية يفوح منه رائحة بخور زكية كما أن ملابسه التي كان يلبسها ساعة نياحته مازالت إلى الآن بعد غسلها يفوح منها رائحة الطيب.
ظهور ملاك عملاق
بعد خروج جسده ليتم دفنه بمدافن الشاطبى بالإسكندرية تبرع أحد معارفه أن يدفن عم صادق في مدفنه، ولكن زوجته التي كانت تحيا بروح العالم قالت أننا لا ندفن غريب في مدفننا، فتقدم آخر وقال "أنا سآخذ عم صادق"، وبينما هم في هذا الخلاف إذ بهم يرون فجأة رجل يخرج من بين المقابر صوته كصوت الرعد طويل القامة جدا ولم يكن أحد يعرفه أو رآه من قبل وهو يقول "انتوا ما تستهلوش عم صادق يندفن عنكم أنا هادفنه عندي" وكان موجود في هذه الأثناء أبونا لوقا سيداروس وتعجب جدا من رؤية هذا الرجل فقال له أبونا انت مين وجاي منين؟" فقال له "مش مهم تعرف أنا مين. فاقترب أبونا ليتبينه وإذ به يختفى ولا يوجد له اثر بالمرة. وفي هذه اللحظة سمع من ينادى ويقول أن أهل القديس حضروا من مصر وهم مصممون على دفنه بمدافن العائلة بمدافن القديسة بربارة بمصر القديمة، فعادت العربة التي تحمل الصندوق إلى الكنيسة مرة أخرى ليمكث الجسد أمام الهيكل حتى الصباح وسط تسابيح وتماجيد أبناءه في الرب وقد كانت تعزية كبيرة جدا دون قصد من إنسان بل بالتدبير الإلهي أن يحتفل بهذا البار بطريقة تشبه الآباء البطاركة أو الأساقفة، وفي الصباح صلوا القداس الإلهي ثم سافروا به إلى القاهرة حيث تم دفنه. وكان أقاربه وأهله عند حضورهم من القاهرة قد تاهوا عن معرفة المنزل والكنيسة التي سيصلى فيها فاحتاروا وطلبوا من الرب إرشادهم، وإذ بهم يشتمون رائحة بخور ذكية تفوح فجأة فاقتفوا أثر الرائحة حتى تمكنوا من الوصول إلى الكنيسة وهم يمجدون اللـه فحقا يصدق قولك يا إلهنا (عزيز في عيني الرب موت أتقيائه) (مز 116 : 1
zakaria- عضو نشيط
- عدد مساهمات العضو : 99
تاريخ التسجيل : 23/01/2009
مواضيع مماثلة
» القديس بابا صادق ... الطائر الروحانى (2)
» القديس بابا صادق .. الطائر الروحانى(5)
» القديس بابا صادق .. الطائر الروحى (3)
» القديس بابا صادق .. الطائر الروحانى(5)
» القديس بابا صادق .. الطائر الروحى (3)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 13 فبراير 2015 - 5:24 من طرف pefapefa
» نبذة عن التقليد الكنسي ( بور بوينت )
الثلاثاء 1 يوليو 2014 - 3:21 من طرف isisboles
» سلسلة إظهار العهد الجديد فى العهد القديم - مقدمة
الأربعاء 5 مارس 2014 - 17:22 من طرف sallymessiha
» فقرات باور بوينت - الجزء السابع
الأحد 15 ديسمبر 2013 - 17:59 من طرف vivin
» القديسة إيلارية
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:55 من طرف sallymessiha
» الناسكات والغربان
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:52 من طرف sallymessiha
» كتاب قصة الخليقة
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:50 من طرف sallymessiha
» تسبحة العذارى _ ميثوديوس الأوليمبي
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:46 من طرف sallymessiha
» أعظم موهبة _ يوحنا ذهبي الفم
الخميس 21 مارس 2013 - 0:37 من طرف sallymessiha
» مهرجان التنمية البشرية السنوى
السبت 2 فبراير 2013 - 18:47 من طرف stmaryaiad
» هز فؤادى صراخك يوما
الأربعاء 19 سبتمبر 2012 - 23:06 من طرف الصليب الخشب
» الدورات التدريبية المدعمة لشهر سبتمبر
الأحد 9 سبتمبر 2012 - 2:30 من طرف stmaryaiad
» الفتاة التى وقعنا كلنا فى حبها
الإثنين 3 سبتمبر 2012 - 18:04 من طرف اكرم السوداني
» بيان هام لكل الخدام
الأحد 19 أغسطس 2012 - 22:43 من طرف stmaryaiad
» دبلومة التصوير و المونتاج و الأخراج
السبت 7 يوليو 2012 - 21:22 من طرف stmaryaiad
» كنيسة السيدة العذراء مريم بعياد بك - شبرا
الأربعاء 13 يونيو 2012 - 19:15 من طرف stmaryaiad
» لا تهدد الله
الأحد 20 مايو 2012 - 21:48 من طرف sallymessiha
» معانى كلمات سفر يشوع
الأحد 20 مايو 2012 - 21:46 من طرف sallymessiha
» هل يحكم الفأر الغابة بعد الأسد العجوز
الأحد 20 مايو 2012 - 21:43 من طرف sallymessiha
» نقول ثور.... يقولوا إحلبوه !!!!!
الأحد 20 مايو 2012 - 21:42 من طرف sallymessiha