المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
beshoy+ - 793 | ||||
Admin - 668 | ||||
dark_angel - 242 | ||||
SAMO - 177 | ||||
sallymessiha - 157 | ||||
soren - 155 | ||||
Dr_Romany - 116 | ||||
khalaf mahrous - 114 | ||||
Peter - 103 | ||||
zakaria - 99 |
بحـث
[b]تابع جروح الماضى - جرح الشك فى النسب[/b]
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
[b]تابع جروح الماضى - جرح الشك فى النسب[/b]
[b]عزيزى ...
قد تكون من جراح الزمن تشك حتى في نسبك الى أب أو إلى أم
قد تشعر أن من حولك ليسوا هم أهلك وجراح الزمن فيك غائرة في أعماق النفس
نعم .
قد تكون ليس لك ذنب في أمور حياتية كثيرة. ولكن لا تقلق . فيسوع دعانا أبناءً له وقال
"و لا تدعوا لكم أباً على الأرض لأن أباكم واحد الذي في السماوات " (مت 23 : 9)
هل هو حالك هذا أن الآخرين يقولون لك؟؟" أما ميلادك يوم ولدت فلم تقطع سُرتك ولم تغسلي بالماء للتنظيف ولم تملحي تملحاً ولم تقمطى تقميطاً . لم تشفق عليك عين لتصنع لك واحدة من هذه لترق لك . بل طرحت علي وجه الحقل بكراهة نفسك يوم ولدت فمررت بك ورأيتك مدوسة بدمك فقلت لك بدمك عيشى " حز 16 : 4- 6
• قد يكون أي إنسان هكذا وجراح الماضي يحملها إنسان لا ذنب له عن خطأ والديه وقد تكون معيراً من قبل الناس ..
لكن لا تجعل نفسك في المتاعب وحدك . أدخل معك مريح التعابى ومعزي النفوس ( مت 11 : 28 )
هو فقط أب للكل . أب للجميع ( مت 6 : 9 ) يشفق ويتأنى ويرفق مترفق بالجميع "قادر أن يرثي لضعفاتنا" ( عب 4 : 15 )عزيزي .
أنظر ـ للمسيح لأنه قد قيل عن عنه أيضاً هكذا أنه" ابن يوسف " ( مت 13 : 5 ) وقيل في التلمود عنه أنه ابن بانديرا أو ابن بانثيرا "وكانوا يعثرون به " ( مر 6 : 3 ) "و إذ تألم مجرياً قادر أن يعين المجرين "( عب 2 : 18 )
لنمسك يدينا في يد القدير الذي عرف قدرك. الناس قد لا تقدرك. هذا ممكن. لكن المسيح عرف قدرك أنت ودفع قيمتك غالياً . دفع الثمن واشتراك
"بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح "( ابط 1 : 19 )
لقد اشترانا بثمن كما قال الكتاب
" قد اشتريتم بثمن فلا تصيروا عبيدا للناس" (1كو 7 : 23)[/b]
هو زمن لا نتشتت حسب آراء الناس أو مخادعات الأعداء الروحين. بل نلتفت إلي واقع الحب وإلي جنب مجروح وقلب مفتوح وغفران ممنوح
•
لي كل من في الملاجيء وفي البيوت. إلي كل من في السجون بسبب تعييرات الناس إلي كل من هارب من الناس حتى لا يسمع جراحاته منهم ويذكرونه ... إليكم .يقول المسيح [right][b]
"لان هذه المياه تأتى إلى هناك فتشفي ويحيا كل ما يأتي النهر إليه "حز 47 :9
وأيضاً يأتي الله منك ثمراً كثيراً علي نهر النعمة حيث تجري المحبة المتدفقة إلي الكل . إلي الجراحات . إلي الماضي والحاضر وإلي المستقبل[b]
" وعلي النهر ينبت علي شاطئه ومن هنا ومن هناك كل شجرة للأكل وورقة للدواء" ( حز7 4 : 12 )
عزيزي ...
• أغفر لمن ساهم في أن يزيد من عمق جراحات وأعرف أنهم بعد أن كانوا سبب لعنه لحياتك .
أن الرب حول اللعنة إلي بركه " يأمر لك الرب بالبركة في خزائنك وفي كل ما تمتد إليه يدك ... يقيمك الرب لنفسه شعباً مقدساً ..... فيري جميع شعوب الأرض أن أسم الرب قد سمي عليك ويخافون منك ... يفتح لك الرب كنزه الصالح السماء ليعطي مطر أرضك في حينه وليبارك كل عمل يدك فتقرض أمماً كثيرة وأنت لا تقترض " تث: 28 : 8-12
يحول الرب كل لعنه ومر في حياتك إلي التسبيح ولكن ..." متى وقفتم تصلون فاغفروا إن كان لكم على احد شيء لكي يغفر لكم أيضاً أبوكم الذي في السماوات زلاتكم "(مر 11 : 25)
"اغفروا يغفر لكم" (لو 6 : 37)
عزيزي ...
• قد تطول الحرب فثبت أقدامك في تلال الجلجثة وعلي نهر النعمة المتدفق أستقبل سيول الحب " مياه كثيرة لا تستطيع أن تطفئ المحبة والسيول لا تغمرها ( نش 8 : 7 )
لقد " أمر الرب بالبركة حياة إلى الأبد" (مز 133 : 3)
• فجاهد عزيزي لكي تهزم جراحات الماضي في ذلك المجروح وأن تهزم جراحات الزمن والماضي في غفرانك ذنب من سببوا جراحاتك
" اسمعوا لي يا عارفي البر الشعب الذي شريعتي في قلبه لا تخافوا من تعيير الناس و من شتائمهم لا ترتاعوا"
( أش 51 : 7 )
[b]•وجاهد لكي تهزم جراح الماضي في انحناء تام أمام الله وتعلن ضعفك وافتح أبواب قلبك لعمل النعمة الإلهية في حياتك . ولتبدأ بدءاً حسناً ( الاجبية المقدسة)(مقدمة صلاة باكر)
• وجاهد لكى تنسي جراح الزمن أن تتذكر أبديتك
• لا تلتحف بالحقد والضغينة والانتقام بل بثوب النعمة إتذر – ولوادي الدموع التهب واقترب من الماء الحي لكي يشفي جراحاتك
"اسمعوا لي يا عارفي البر . الشعب الذي شريعتي في قلبه , لا تخافوا من تعيير الناس و من شتائمهم لا ترتاعوا لأنهم كالثوب يأكلهم العُث وكالصوف يأكلهم السوس أما برى فإلى الأبد وخلاصي إلى دور الأدوار " (أش 51 : 7-
•جاهد لكي تثبت في عمل الحب أن تكشف نفسك وتقر بما أنت فيه لتستريح [/b]
•لنتحلى بالصبر وانظر إلى هذه الكلمات الطاهرة الممنوحة لك في مثل هذه الأحوال صارخة في أذنيك والى قلبك قائلةً :-
"فتفكروا بالذي احتمل من الخطاة مقاومةً لنفسه مثل هذه لئلا تكلوا وتخوروا في نفوسكم" ( عب 12 : 3 )
[b]•جاهد لتنظر إلى آخرين أمثال حالتك وجراحات زمنك وانتصروا عليها بالصبر والجهاد [/b]
" لنطرح كل ثقل والخطية المحيطة بنا بسهولة ولنحاضر بالصبر في الجهاد الموضوع أمامنا . ناظرين إلى رئيس الإيمان ومكملة يسوع الذي من اجل السرور الموضوع أمامه احتمل الصليب مستهيناً بالخزي فجلس في يمين عرش الله "
( عب 12 : 1 – 2 )
عزيزى
•لك الاستنارة من قبل الله بصبرك وجهادك فليست الحرب سهلة
لكن ثق في وسط الحرب الله يحارب عنك ( خر 14 : 14 ) – ( يش 10 : 14 )
ويشجعك القديس العظيم كاروز المسيحية بولس الرسول بآيات النعمة :-
" ولكن تذكروا الأيام السالفة التي فيها بعدما صبرتم على مجاهدة آلام كثيرة . من جهة مشهورين بتعييرات وضيقات ومن جهة صائرين شركاء الذين تُصُرف فيهم هكذا ... لأنكم تحتاجون إلى الصبر حتى إذا صنعتم مشيئة الله تنالون الموعد لأنه بعد قليل جداً سيآتى الآتي ولا يبطئ" ( عب 12 : 37 )[/b][i][/b][/b]
قد تكون من جراح الزمن تشك حتى في نسبك الى أب أو إلى أم
قد تشعر أن من حولك ليسوا هم أهلك وجراح الزمن فيك غائرة في أعماق النفس
نعم .
قد تكون ليس لك ذنب في أمور حياتية كثيرة. ولكن لا تقلق . فيسوع دعانا أبناءً له وقال
"و لا تدعوا لكم أباً على الأرض لأن أباكم واحد الذي في السماوات " (مت 23 : 9)
[b][b]لقد ترك جراحاته عارية حتى يشفى جراحاتنا الداخلية المختبئة والتي لا يمكن أن نظهرها للناس ..
هل هو حالك هذا أن الآخرين يقولون لك؟؟" أما ميلادك يوم ولدت فلم تقطع سُرتك ولم تغسلي بالماء للتنظيف ولم تملحي تملحاً ولم تقمطى تقميطاً . لم تشفق عليك عين لتصنع لك واحدة من هذه لترق لك . بل طرحت علي وجه الحقل بكراهة نفسك يوم ولدت فمررت بك ورأيتك مدوسة بدمك فقلت لك بدمك عيشى " حز 16 : 4- 6
• قد يكون أي إنسان هكذا وجراح الماضي يحملها إنسان لا ذنب له عن خطأ والديه وقد تكون معيراً من قبل الناس ..
لكن لا تجعل نفسك في المتاعب وحدك . أدخل معك مريح التعابى ومعزي النفوس ( مت 11 : 28 )
هو فقط أب للكل . أب للجميع ( مت 6 : 9 ) يشفق ويتأنى ويرفق مترفق بالجميع "قادر أن يرثي لضعفاتنا" ( عب 4 : 15 )عزيزي .
أنظر ـ للمسيح لأنه قد قيل عن عنه أيضاً هكذا أنه" ابن يوسف " ( مت 13 : 5 ) وقيل في التلمود عنه أنه ابن بانديرا أو ابن بانثيرا "وكانوا يعثرون به " ( مر 6 : 3 ) "و إذ تألم مجرياً قادر أن يعين المجرين "( عب 2 : 18 )
فليس الأهم في نظر الله هو ابن من تكون .
لكن الأهم عنده هو أن يشفي جراحات الماضي ويدخلك ملكوته [/b][/cente]لعل الناس والعالم لم يعرفوا قدرك وقيمتك كإنسان
لعلك لا تجد بنفسك مكاناً بين أعاظم الناس!
لعلك تشعر أنك أقل من غيرك أو لا تجد الكرامة اللازمة مثل الآخرين لأي ظرف كان!
• لعلك تقارن نفسك بالآخرين وتتمني أن لا تكون نفسك
• وقد تحقد علي الآخرين من هم أعلي مكانه وتشعر أنه ليس ذنبك أن تكون هكذا
[center]لكن كل هذه جميعها من جراحات الماضي والزمن
فلكن الأهم عنده هو أن يشفي جراحات الماضي ويدخلك ملكوته [/b][/cente]لعل الناس والعالم لم يعرفوا قدرك وقيمتك كإنسان
لعلك لا تجد بنفسك مكاناً بين أعاظم الناس!
لعلك تشعر أنك أقل من غيرك أو لا تجد الكرامة اللازمة مثل الآخرين لأي ظرف كان!
• لعلك تقارن نفسك بالآخرين وتتمني أن لا تكون نفسك
• وقد تحقد علي الآخرين من هم أعلي مكانه وتشعر أنه ليس ذنبك أن تكون هكذا
[center]لكن كل هذه جميعها من جراحات الماضي والزمن
لنمسك يدينا في يد القدير الذي عرف قدرك. الناس قد لا تقدرك. هذا ممكن. لكن المسيح عرف قدرك أنت ودفع قيمتك غالياً . دفع الثمن واشتراك
"بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح "( ابط 1 : 19 )
نعم ...
لقد اشترانا بثمن كما قال الكتاب
" قد اشتريتم بثمن فلا تصيروا عبيدا للناس" (1كو 7 : 23)[/b]
لعل تقديرنا الأساسى لم يكن من أعين الناس لكن كان من عين خالق الناس . [/center[b]تقديرك أنت في محبة المسيح الذي جاء ليشفي أعظم جراحات الماضي ليضمك بين رؤساء الشعب في حضرته الإلهية .
" يقيم المسكين من التراب – يرفع الفقير من المذبلة للجلوس مع الشرفاء ويملكهم كرسي المجد" (1صم 2 :
الرب وحده يرفع شأنك فهلم لتترنم مع حنه أم صموئيل قائلاً :
[b]"أرتفع قرني بالرب, أتسع فمي علي أعدائي لأني قد ابتهجت بخلاصك" ( 1 صم 2 : 1 )
نعم ابتهج بخلاصك في المسيح سيرتفع قرن الخلاص بتسبيح الإله العظيم القدوس .
لا تلتفت إلي تعييرات الآخرين إلي جراحاتك الماضية بل علي الرب تلتفت
" ملقين كل همكم عليه لأنه هو يعتني بكم" ( ا بط 5 : 7 )
ولا تجعل الماضي إلا جسراُ للعبور فلتعتبره جسراً تبني عليه سعادة الحاضر وأرجاء الغد المشرق
* الله سيحاسبك علي أفعالك وليس أفعال غيرك .. لست أمام المسيح أن نسبك أو شكلك أو نعتك أو أي صفة أخري . هو إله ينسى كل أثم في غفران المسيح وتوبة نقية لعدم الرجوع إلي الخطأ ومع ذلك إذا زادت آهاتك وصار التوجع يخمد كل محاولات النعمة لحياتك اسمع هذه من فم الرب :-
" كنت عريانة وعارية . فمررت بك ورأيتك وإذا زمنك زمن الحب( زمن النعمة من خلال الصليب والأسرار ). فبسطت ذيلي عليك وسترت عورتك وحلفت لك ودخلت معك في عهد يقول السيد الرب فصرت بي . فحممتك بالماء [ المعمودية ] وغسلت عنك دمائك ومسحتك بالزيت [النعمة الإلهية.الميرون ] وألبستك مطرزة (لباس الخلاص)ونعلتك بالتخس وأذرتك بالكتان وكسوتك بزاً وحليتك بالحلي فوضعت أسورة في أيديك وطوقاً في عنقك ووضعت خزامه في أنفك وأقراطاً في أذنيك ( الفضائل ) وتاج جمال علي رأسك(البنويه لله ) فتحليت بالذهب والفضة ولبست الكتان والبز والمطرز وأكلت السميز والعسل والزيت وجملت جداً جداً فصلحت لمملكه . وخرج لك أسم في الأرض لجمالك لأنه كان كاملاً ببهائي
( عمل النعمة الإلهية ) الذي جعلته عليك يقول السيد الرب " حز 16 : 7 – 14
نعم عزيزي ...
هذا هو حال الرب لمن هم لا يشعرون بالتقدير .
• لكن البشرية المتدنسة بخطاياها وغير المحممه والتي اتزرت بالأوساخ والأوجاع البشرية والحروب الشيطانية المدمرة يأتي إليها المسيح ليشفي جراحات ماضيها ويردها ويبهج قلبها ويقول لها في النهاية .
"وخرج لك أسم في الأرض لجمالك لأنه كان كاملاً ببهائي الذي جعلته عليك يقول السيد الرب " حز 16 : 14
[b]عزيزي ...
[center]جراحات الزمن والماضي كفيل لها المسيح لأن زمنك هو زمن الحب
" يقيم المسكين من التراب – يرفع الفقير من المذبلة للجلوس مع الشرفاء ويملكهم كرسي المجد" (1صم 2 :
الرب وحده يرفع شأنك فهلم لتترنم مع حنه أم صموئيل قائلاً :
[b]"أرتفع قرني بالرب, أتسع فمي علي أعدائي لأني قد ابتهجت بخلاصك" ( 1 صم 2 : 1 )
نعم ابتهج بخلاصك في المسيح سيرتفع قرن الخلاص بتسبيح الإله العظيم القدوس .
لا تلتفت إلي تعييرات الآخرين إلي جراحاتك الماضية بل علي الرب تلتفت
" ملقين كل همكم عليه لأنه هو يعتني بكم" ( ا بط 5 : 7 )
ولا تجعل الماضي إلا جسراُ للعبور فلتعتبره جسراً تبني عليه سعادة الحاضر وأرجاء الغد المشرق
* الله سيحاسبك علي أفعالك وليس أفعال غيرك .. لست أمام المسيح أن نسبك أو شكلك أو نعتك أو أي صفة أخري . هو إله ينسى كل أثم في غفران المسيح وتوبة نقية لعدم الرجوع إلي الخطأ ومع ذلك إذا زادت آهاتك وصار التوجع يخمد كل محاولات النعمة لحياتك اسمع هذه من فم الرب :-
" كنت عريانة وعارية . فمررت بك ورأيتك وإذا زمنك زمن الحب( زمن النعمة من خلال الصليب والأسرار ). فبسطت ذيلي عليك وسترت عورتك وحلفت لك ودخلت معك في عهد يقول السيد الرب فصرت بي . فحممتك بالماء [ المعمودية ] وغسلت عنك دمائك ومسحتك بالزيت [النعمة الإلهية.الميرون ] وألبستك مطرزة (لباس الخلاص)ونعلتك بالتخس وأذرتك بالكتان وكسوتك بزاً وحليتك بالحلي فوضعت أسورة في أيديك وطوقاً في عنقك ووضعت خزامه في أنفك وأقراطاً في أذنيك ( الفضائل ) وتاج جمال علي رأسك(البنويه لله ) فتحليت بالذهب والفضة ولبست الكتان والبز والمطرز وأكلت السميز والعسل والزيت وجملت جداً جداً فصلحت لمملكه . وخرج لك أسم في الأرض لجمالك لأنه كان كاملاً ببهائي
( عمل النعمة الإلهية ) الذي جعلته عليك يقول السيد الرب " حز 16 : 7 – 14
نعم عزيزي ...
هذا هو حال الرب لمن هم لا يشعرون بالتقدير .
• لكن البشرية المتدنسة بخطاياها وغير المحممه والتي اتزرت بالأوساخ والأوجاع البشرية والحروب الشيطانية المدمرة يأتي إليها المسيح ليشفي جراحات ماضيها ويردها ويبهج قلبها ويقول لها في النهاية .
"وخرج لك أسم في الأرض لجمالك لأنه كان كاملاً ببهائي الذي جعلته عليك يقول السيد الرب " حز 16 : 14
[b]عزيزي ...
[center]جراحات الزمن والماضي كفيل لها المسيح لأن زمنك هو زمن الحب
هو زمن لا نتشتت حسب آراء الناس أو مخادعات الأعداء الروحين. بل نلتفت إلي واقع الحب وإلي جنب مجروح وقلب مفتوح وغفران ممنوح
•
[b][b]اسأل لكل من أساء إليك وترك لك جراحات في الماضي أن تغفر لهم خطاياهم وأن تترك لهم آثامهم وأن يتوبوا وأن تغفر خطاياهم[/b][/b]
.إلي كل من في الملاجيء وفي البيوت. إلي كل من في السجون بسبب تعييرات الناس إلي كل من هارب من الناس حتى لا يسمع جراحاته منهم ويذكرونه ... إليكم .يقول المسيح [right][b]
"لان هذه المياه تأتى إلى هناك فتشفي ويحيا كل ما يأتي النهر إليه "حز 47 :9
وأيضاً يأتي الله منك ثمراً كثيراً علي نهر النعمة حيث تجري المحبة المتدفقة إلي الكل . إلي الجراحات . إلي الماضي والحاضر وإلي المستقبل[b]
أنهار النعمة المتدفقة ستروي حياتك من جديد .
" وعلي النهر ينبت علي شاطئه ومن هنا ومن هناك كل شجرة للأكل وورقة للدواء" ( حز7 4 : 12 )
عزيزي ...
• أغفر لمن ساهم في أن يزيد من عمق جراحات وأعرف أنهم بعد أن كانوا سبب لعنه لحياتك .
أن الرب حول اللعنة إلي بركه " يأمر لك الرب بالبركة في خزائنك وفي كل ما تمتد إليه يدك ... يقيمك الرب لنفسه شعباً مقدساً ..... فيري جميع شعوب الأرض أن أسم الرب قد سمي عليك ويخافون منك ... يفتح لك الرب كنزه الصالح السماء ليعطي مطر أرضك في حينه وليبارك كل عمل يدك فتقرض أمماً كثيرة وأنت لا تقترض " تث: 28 : 8-12
يحول الرب كل لعنه ومر في حياتك إلي التسبيح ولكن ..." متى وقفتم تصلون فاغفروا إن كان لكم على احد شيء لكي يغفر لكم أيضاً أبوكم الذي في السماوات زلاتكم "(مر 11 : 25)
"اغفروا يغفر لكم" (لو 6 : 37)
عزيزي ...
• قد تطول الحرب فثبت أقدامك في تلال الجلجثة وعلي نهر النعمة المتدفق أستقبل سيول الحب " مياه كثيرة لا تستطيع أن تطفئ المحبة والسيول لا تغمرها ( نش 8 : 7 )
لقد " أمر الرب بالبركة حياة إلى الأبد" (مز 133 : 3)
• فجاهد عزيزي لكي تهزم جراحات الماضي في ذلك المجروح وأن تهزم جراحات الزمن والماضي في غفرانك ذنب من سببوا جراحاتك
" اسمعوا لي يا عارفي البر الشعب الذي شريعتي في قلبه لا تخافوا من تعيير الناس و من شتائمهم لا ترتاعوا"
( أش 51 : 7 )
[b]•وجاهد لكي تهزم جراح الماضي في انحناء تام أمام الله وتعلن ضعفك وافتح أبواب قلبك لعمل النعمة الإلهية في حياتك . ولتبدأ بدءاً حسناً ( الاجبية المقدسة)(مقدمة صلاة باكر)
• وجاهد لكى تنسي جراح الزمن أن تتذكر أبديتك
• لا تلتحف بالحقد والضغينة والانتقام بل بثوب النعمة إتذر – ولوادي الدموع التهب واقترب من الماء الحي لكي يشفي جراحاتك
"اسمعوا لي يا عارفي البر . الشعب الذي شريعتي في قلبه , لا تخافوا من تعيير الناس و من شتائمهم لا ترتاعوا لأنهم كالثوب يأكلهم العُث وكالصوف يأكلهم السوس أما برى فإلى الأبد وخلاصي إلى دور الأدوار " (أش 51 : 7-
• جاهد لكي تتغلب على جراحاتك أن تتغلب على انفعالاتك وطبع البشر المتهور
[b]•جاهد لكي تثبت في عمل الحب أن تكشف نفسك وتقر بما أنت فيه لتستريح [/b]
عزيزى :
•لنتحلى بالصبر وانظر إلى هذه الكلمات الطاهرة الممنوحة لك في مثل هذه الأحوال صارخة في أذنيك والى قلبك قائلةً :-
"فتفكروا بالذي احتمل من الخطاة مقاومةً لنفسه مثل هذه لئلا تكلوا وتخوروا في نفوسكم" ( عب 12 : 3 )
[b]•جاهد لتنظر إلى آخرين أمثال حالتك وجراحات زمنك وانتصروا عليها بالصبر والجهاد [/b]
" لنطرح كل ثقل والخطية المحيطة بنا بسهولة ولنحاضر بالصبر في الجهاد الموضوع أمامنا . ناظرين إلى رئيس الإيمان ومكملة يسوع الذي من اجل السرور الموضوع أمامه احتمل الصليب مستهيناً بالخزي فجلس في يمين عرش الله "
( عب 12 : 1 – 2 )
عزيزى
•لك الاستنارة من قبل الله بصبرك وجهادك فليست الحرب سهلة
لكن ثق في وسط الحرب الله يحارب عنك ( خر 14 : 14 ) – ( يش 10 : 14 )
ويشجعك القديس العظيم كاروز المسيحية بولس الرسول بآيات النعمة :-
" ولكن تذكروا الأيام السالفة التي فيها بعدما صبرتم على مجاهدة آلام كثيرة . من جهة مشهورين بتعييرات وضيقات ومن جهة صائرين شركاء الذين تُصُرف فيهم هكذا ... لأنكم تحتاجون إلى الصبر حتى إذا صنعتم مشيئة الله تنالون الموعد لأنه بعد قليل جداً سيآتى الآتي ولا يبطئ" ( عب 12 : 37 )[/b][i][/b][/b]
khalaf mahrous- مشرف
- عدد مساهمات العضو : 114
العمر : 52
الموقع : كنيسة الشهيدين العظيمين ابو قسطور ومار جرجس ببردنوها
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
رد: [b]تابع جروح الماضى - جرح الشك فى النسب[/b]
جميلة جدا
وصحيح ربنا مش بيسنا مش بينسنا
معانا علي طول بس أحنا مش حاسين بيه
ربنا يباركك علي الموضوع الكويس ده
ً
وصحيح ربنا مش بيسنا مش بينسنا
معانا علي طول بس أحنا مش حاسين بيه
ربنا يباركك علي الموضوع الكويس ده
ً
beshoy+- Admin
- عدد مساهمات العضو : 793
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 31/01/2009
رد: [b]تابع جروح الماضى - جرح الشك فى النسب[/b]
بسراحة موضوع جميل
لكن مش اي حد يكتب ياجبلاوى
لكن مش اي حد يكتب ياجبلاوى
mena habeb- عضو جديد
- عدد مساهمات العضو : 6
العمر : 36
الكنيسة : ابو قسطور القس -المنيا-مطاي -بردنوها
تاريخ التسجيل : 23/03/2009
رد: [b]تابع جروح الماضى - جرح الشك فى النسب[/b]
شكرا يا مينا على تشجيعك الحلو يا ابن اخت الجبلاوى
الرب يباركك
ونتمنى مساهماتك تكون مستمرة
الرب يباركك
ونتمنى مساهماتك تكون مستمرة
khalaf mahrous- مشرف
- عدد مساهمات العضو : 114
العمر : 52
الموقع : كنيسة الشهيدين العظيمين ابو قسطور ومار جرجس ببردنوها
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
مواضيع مماثلة
» [b]تابع جروح الماضى : الخيانة الأسرية[/b]
» [b]مثلاً آخر من جراح الشك[/b]
» [b]تابع موضوع الله مركز الحياة [/b]
» [b]مثلاً آخر من جراح الشك[/b]
» [b]تابع موضوع الله مركز الحياة [/b]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 13 فبراير 2015 - 5:24 من طرف pefapefa
» نبذة عن التقليد الكنسي ( بور بوينت )
الثلاثاء 1 يوليو 2014 - 3:21 من طرف isisboles
» سلسلة إظهار العهد الجديد فى العهد القديم - مقدمة
الأربعاء 5 مارس 2014 - 17:22 من طرف sallymessiha
» فقرات باور بوينت - الجزء السابع
الأحد 15 ديسمبر 2013 - 17:59 من طرف vivin
» القديسة إيلارية
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:55 من طرف sallymessiha
» الناسكات والغربان
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:52 من طرف sallymessiha
» كتاب قصة الخليقة
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:50 من طرف sallymessiha
» تسبحة العذارى _ ميثوديوس الأوليمبي
الإثنين 26 أغسطس 2013 - 23:46 من طرف sallymessiha
» أعظم موهبة _ يوحنا ذهبي الفم
الخميس 21 مارس 2013 - 0:37 من طرف sallymessiha
» مهرجان التنمية البشرية السنوى
السبت 2 فبراير 2013 - 18:47 من طرف stmaryaiad
» هز فؤادى صراخك يوما
الأربعاء 19 سبتمبر 2012 - 23:06 من طرف الصليب الخشب
» الدورات التدريبية المدعمة لشهر سبتمبر
الأحد 9 سبتمبر 2012 - 2:30 من طرف stmaryaiad
» الفتاة التى وقعنا كلنا فى حبها
الإثنين 3 سبتمبر 2012 - 18:04 من طرف اكرم السوداني
» بيان هام لكل الخدام
الأحد 19 أغسطس 2012 - 22:43 من طرف stmaryaiad
» دبلومة التصوير و المونتاج و الأخراج
السبت 7 يوليو 2012 - 21:22 من طرف stmaryaiad
» كنيسة السيدة العذراء مريم بعياد بك - شبرا
الأربعاء 13 يونيو 2012 - 19:15 من طرف stmaryaiad
» لا تهدد الله
الأحد 20 مايو 2012 - 21:48 من طرف sallymessiha
» معانى كلمات سفر يشوع
الأحد 20 مايو 2012 - 21:46 من طرف sallymessiha
» هل يحكم الفأر الغابة بعد الأسد العجوز
الأحد 20 مايو 2012 - 21:43 من طرف sallymessiha
» نقول ثور.... يقولوا إحلبوه !!!!!
الأحد 20 مايو 2012 - 21:42 من طرف sallymessiha